ما معنى وعين الرضا عن كل عيب كليلة، من أبيات الشعر التي يكثر ترديدها وذكرها في الكثير من المواقف وهي للإمام الشافعي رحمه الله في ديوان الشعر العباسي وهي بيت من قصيدة قال فيها /
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي
وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُ
وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا
ما معنى وعين الرضا عن كل عيب كليلة
تمكنا من الحصول على معنى وعين الرضا عن كل عيب كليلة وهو كما يلي /
أي أننا في حالة الرضى عن الشخص لا نرى فيه إلا محاسنه، بينما في حالة الشخط والغضب منه لا نرى سوى العيوب الموجودة فيه.