ما هي وصية الكويتية شيماء العيدي الأخيرة التي وسلط إي المنطقة الحرجة من السلطان الذي فتك بالجسد والروح، فقد تفاعل آلاف من متابعين المواقع المختلفة للتواصل الاجتماعي بالدعاء، والدعم، بعد أن رفض المستشفيات في الولايات المتحدة الأمريكية من أجل استقبال الحالة، والسبب في عدم الجدوى من السفر وتلقي العلاج بها، ومن هنا كان التفاعيل الكبير من أجل الدعم من أجل هذه الشخصية البسيطة التي تبحث عن الحياة، من خلال تلقي العلاج المناسب، فمن حقها العلاج، أو الأمل به، حتى لو كان الأمل 1% فالأعمار بيد الله عزوجل، ولا تنتهي حياة أحد بدون انتهاء قضاء الله، والذي وجه رسالة جميلة لها بالرغم من التعب الكبير في المستشفى.
حيث وجه غلي إن نكون دائما بقلوب بيضاء، وان نكون علي دوام نتعامل بقلوب صافية وان نحسن التعامل مع الآخرين مهما كانت الظروف، فلن يأخذ الإنسان شي في النهاية، وستبدأ بها مع المقربين.