سبب اعتقال الشيخ عبدالعزيز الفوزان، حيث نشرت بعض الصفحات على موقع تويتر أنباء عن إعتقال قوات الأمن السعودية له، وإقتياده إلى جهة مجهولة، لبواجه مصير باقي الدعاة والشيوخ المُعتقلين بتهمة التعدي على السلطات وإنتقاد سياساتها.
وكان الفوزان تعرض لحمله شرسة على موقع تويتر، ثم نشر حساب مُعتقلي الرأي أن الفوزان تعرض لتهديدات بإعتقاله، ونشر بعدها الفوزان تغريدة قال فيها احبائي في كل مكان ادوعوا لي وحسبنا الله ونعم الوكيل، في إشارة لتأكيد خبر التهديدات التي تعرض لها، ويُعتبر الفوزان إماماً وشيخاً ومدرساً لعلوم القرآن والشريعة الإسلامية في المسجد النبوي.