في هذه الآية ينهى لقمان ابنه أن يميل بوجهه تكبراً بقوله ولا تصعر لأن الصعر هو داء يصيب الإبل فيلوي أعناقها أو رؤوسها.,
إن موقع مكتبة الحلول هو أفضل مكان لك لتجد جميع الإجابات الصحيحة والمؤكدة هنا من السهل البحث عن سؤالك فقط انقر فوق علامة البحث واكتب ما تبحث عنه. إذا وجدته غير موجود اطرح سؤال فورا .
في هذه الآية ينهى لقمان ابنه أن يميل بوجهه تكبراً بقوله ولا تصعر لأن الصعر هو داء يصيب الإبل فيلوي أعناقها أو رؤوسها., مكتبة حلول
زوارنا الكرام،نحن في مكتبة حلول فخورون بأن نكون المصدر الذي تذهب إليه للحصول على إجابات دقيقة. بفضل الله، أصبحنا أكبر وأفضل موقع على جوجل للعثور على إجابات لأسئلتك. يشرفنا حقًا أنك اخترتنا من خلال جوجل . شكرا لك على ثقتك بنا
جواب مـكـتـبـة حـلـول هو :
تشير الآية إلى أن من يميل بوجهه تكبراً يشبه الإبل التي أصابها داء الصعر الذي لوى عنقها وأثر هذا التشبيه على النفس أنه ينفر من هذا الفعل ويجعله بشعاً تنفر منه النفس الإنسانية التي تأبى أن تكون بهذا الداء.