0 تصويتات
بواسطة

تحليل قصيدة: تعمدت قتلي في الهوى لحافظ ابراهيم,

إن موقع مكتبة الحلول هو أفضل مكان لك لتجد جميع الإجابات الصحيحة والمؤكدة هنا من السهل البحث عن سؤالك  فقط انقر فوق علامة البحث واكتب ما تبحث عنه. إذا وجدته غير موجود اطرح سؤال فورا .

تحليل قصيدة: تعمدت قتلي في الهوى لحافظ ابراهيم, مكتبة حلول

زوارنا الكرام،نحن في مكتبة حلول فخورون بأن نكون المصدر الذي تذهب إليه للحصول على إجابات دقيقة. بفضل الله، أصبحنا أكبر وأفضل موقع على جوجل للعثور على إجابات لأسئلتك. يشرفنا حقًا أنك اخترتنا من خلال جوجل . شكرا لك على ثقتك بنا

جواب مـكـتـبـة حـلـول هو :

.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
إنّ المتأمل في هذه القصيدة يجد أنّ الشاعر يعتمد بشكل أساسي على التصوير الفني، فنراه يرسم لنفسه صورة الفارس القوي، الذي يهابه الجميع، وهذه الصورة تتفق مع عنفوانه والتزامه الأخلاقي، وذلك لأنه يطوّع هذا الوصف لغاية المديح، فهو فارس من فرسان الممدوح وأحد رجاله، وهذا الأمر يلزم المرء بأن يتحلى بهذه الصفات.[١]

ومن ثم نجد الشاعر يُغرق في وصف الممدوح، فيصفه بذي المقام العالي، وصاحب العطاء، والمستحق للمديح، فهو رجل قويم جمع بين العلم والقوة، وبين المال والاخلاق، فكانت هذه الصفات في نظر الشاعر سببًا وجيهًا لتوجيه المدح له وقصره عليه، كما نرى في قوله:[١]

وَهَبنِيَ مِن أَنوارِ عِلمِكَ لَمعَةً

:::عَلى ضَوئِها أَسري وَأَقفو مَنِ اِهتَدى

وَأَربو عَلى ذاكَ الفَخورِ بِقَولِهِ

:::إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِدا

سَلَبتَ بِحارَ الأَرضِ دُرَّ كُنوزِها

:::فَأَمسَت بِحارُ الشِعرِ لِلدُرِّ مَورِدا

وَصَيَّرتَ مَنثورَ الكَواكِبَ في الدُجى

:::نَظيماً بِأَسلاكِ المَعاني مُنَضَّدا
مكتبة حلول، هو موقع تقوم بطرح سؤالك فيه وتنتظر الاجابة عليه من فريق العمل الخاص بالموقع لتحصل علي االاجابة الصحيحة مجاناً حيث تجد اجابات المناهج التعليمية العربية والسعودية والالعاب و يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها

اسئلة متعلقة

...