Question

فقرة عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات/ حلول اسئلة الفصل الدراسي الأول 1447

اصدقائنا طلاب ومعلمي الصفوف التعليمية بالمملكة العربية تسعدنا زيارتكم واختياركم لنا للحصول علي الاجابات لاسئلتكم ونفتخر بتلك الثقة التي بيننا وبينكم ونعمل جاهدين بالموقع لكسب ثقة اكبر وتقديم مساعدات اكثر لكم لتحقيق الاهداف والنهوض بالعملية التعليمية عبر موقع مكتبتي حلول الذي يحتوي علي اكبر عدد من الاسئلة التعليمية المفيدة

اذا لم تجدو ما تبحثون عنه او لم تعثرو علي الاجابة بامكانكم اضافة تعليق فقط بالاسفل او الضغط هنا علي اطرح سؤال واضافة سؤال جديد وسنقدم لكم اجابته .

السؤال :فقرة عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات؟

اهلا وسهلا بكم زوار موقع مكتبتي حلول الخاص بالاجابه علي جميع اسئلتكم وعرض الاخبار والمقالات المفيدة لكم زوارنا الكرام يسعدنا ان نقدم لكم جواب سؤالكم المطروح عبر موقعنا وهو :

فقرة عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات- حلول الاسئلة التعليمية الخاصة بالمناهج العربية كافة عبر موقعنا للفصلي الاول والثاني بجميع المراحل التعليمية

جواب السؤال هو :

• موضوع تعبير عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
• والدين الاسلامي ايضا يدعونا الى التسامح بين بعضنا البعض وبين الناس والناس، هذا الأمر يرجع الى أنَّ الشارع الاسلامي يعلم حقا ان التسامح هو السبيل الوحيد لبناء المحبة بين افراد المجتمع المسلم ولم تقتصر التسامح في ورودها في الدين الاسلامي فقط بل جاءه الديانات السماوية الاخرى كلها من عند الله سبحانه وتعالى وهي تدعو الانسان الى التسامح وبالتالي تم ذكر في مقالتنا هذا موضوع تعبير عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها.
• تحضير  تعبير عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
• خلق الله الانسان بعدها اسكنه فسيح الجنان لكن و بوسوسه الشيطان عصى الانسان لكن الله لانه ارحم الراحمين اعطى اول و جمل مثال عن التسامح فغفر لبينا ادم و منا حواء عيانهم و نزلهم الرض و جعل التسامح اساس حياتهم.

Answer 1

ان التسامح ان لا تجعل اماضي اساس الحكم على الناس و ن تقابل من اساء لك بابتسامه عريضه تذيب فيها كل الجليد التسامح ان تفتح قلبك و تبتعد عن الغضب و الغليان ان تقابل كارهك بحب و منتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور و باختلاف النبياء جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان انه “الحنيفه السمحاء ” كدليل على التسامح و التواصل و المحبه .فرسول الله صلى الله عليه و سلم و مع اهل المكه الذين ناصبوه العدء و وقتلوا و عذبوا اصحابه و بيوم فتح مكه و هو بموضع القوه سامحهم و قال “ذهبوا فنتم الطلقاء ” فبني على اساس التسامح امه لم يشهد التاريخ مثلها . لكن و بعد و فاته و بتلاشي ذلك الخلق تدريجيا اصبحت هته المه كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء رغم انه يعلم و ما هو اين يجده ان ها الدواء هو التسامح و العفو عند المقدره و ذلك لا يعني الرضى بالباطل و السكوت عن الحق فهنا يكون التسامح خوفا و ضعفا و ليس خلقا حميدا . و ربما قال الفيلسوف فوليتر “:” ما هو التسامح انه نتيجة متلازمه لكينونتنا البشريه اننا جميعا من نتاج الضعف كلنا هشون و ميالون للخطا لذى دعونا نسامح بعضنا البعض و نتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل ” و لن اليونانيين و الرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات و عملوا فيها بنو اعظم الحضارات على مر العصور فلنجعل الجميع هته المقوله من اسس حياته و سنجني ثمارا يستفيد فيها الفرد قبل المجتمع .
ن التسامح كان و سيبقى اساس بناء المجتمعات و رقيها فعلى اساس التسامح منح الانسان فرصه ثانية، فيجب عليه التمسك فيها و جعلها اساس حياته .